موضع فرض محروس وأجوبته

المؤسسة : مدرسة تراست العتيقة الطور والمستوى : أولى ثانوي المادة : الفقه وأصوله المدة : ساعتان

فرض محروس رقم 02 الدورة الثانية
أولا : الفقه 15 ن
قال المصنف رحمه الله : وخلطاء الماشية كمالك فيما وجب من قدر وسن وصنف ....
1 ـ اتمم المتن إلى قوله رحمه الله وراجع المأخوذ منه شريكه بنسبة عدديهما 2 ن
2 ـ عرف زكاة الخلطة واذكر دليل مشروعيتها 2ن
3 ـ متى يعامل الخلطاء معاملة المالك الواحد ؟ 3 ن
4 ـ ما هي صور تأثير المشاركة في الماشية المتحدة النوع ؟ 3 ن
5 ـ قال المصنف رحمه الله وخرج الساعي ولو بجدب طلوع الثريا بالفجر . ما الحكمة من خروج الساعي فجرا ؟ وهل الخروج في هذا الوقت على سبيل الندب أم الإيجاب ؟ وما الفائدة من ذلك ؟ 3 ن
6 ـ متى يكون مجيء الساعي شرط وجوب الزكاة ؟ 2 ن
ثانيا : أصول الفقه 5 ن
قال المصنف رحمه الله : من شرط السند أن يكون مقبول الرواة متصلا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فهذان شرطان .
1 ـ من بين ما يقدح في عدالة الراوي ما إذا أنكر الأصل رواية الفرع مثل لذلك 1ن
2 ـ متى يقدح في ضبط الراوي ومثل لكل نوع 4 ن









ملخص الاجوبة
أولا : الفقه :
1 ـ كتابة المتن مع الشكل التام بخط واضح مقروء
2 ـ هي اجتماع نصابي نعم مالكين فأكثر فيما يوجب تزكيتهما على مالك واحد ودليل جوازها حديث حماد الذي جاء فيه ... ولا يفرق بين مجتمع ولا يجمع بين متفرق مخافة الصدقة وما كان من خليطين فإنهما يتراجعان بينهما بالسوية ... ( الحديث)
3 ـ يعامل الخلطاء معاملة مالك واحد إذا كانت الماشية متحدة النوع وتوفرت فيها هذه الشروط :
1 ـ النية 2 ـ الحرية ـ 3 الإسلام ـ 4 ملك النصاب ـ 5 مرور الحول 6 ـ الإجتماع بالملك أو المنفعة
4 ـ للشركة في الماشية المتحدة النوع ثلاث صور :
أ ـ توجب الشركة تغيير السن ( يعتبر المثال الصحيح )
ب ـ توجب الشركة التخفيف ( يعتبر المثال الصحيح )
ج ـ توجب الشركة التثقيل ( يعتبر المثال الصحيح )
5 الحكمة من اختيار خروج الساعي في اول الصيف فجرا حيث يسير الناس بمواشيهم إلى مياههم وهذا على وجه الندب لا الإيجاب وفي ذلك فائدتان :
ـ رفقا بأرباب المواشي لا جتماعهما على الماء
ـ ورفقا بالساعي حيث يخف دورانه عليهم
5 ـ يعد مجيء الساعي شرط وجوب الزكاة على القول المشهور ولكن بأمرين :
1 ـ أن يكون هناك ساع مكلف من قبل السلطان
2 ـ أن يتمكن الساعي من الوصول إلى الماشية
أصول الفقه :
1 ـ مثال إذا أنكر الاصل رواية الفرع احتجاج المالكية بقوله (ص) أيما إمرأة أنكحت نفسها بغير إذن وليها فنكاحها باطل قال الحنفية هذا الحديث رواه ابن جريج عن سليمان ابن موسى عن ابن شهاب قال ابن جريج سألت عنه ابن شهاب فقال لا اعرفه والراوي إذا أنكر ما روى لم يحتج به
2 ـ يقدح في ضبط الرواي إذا كان :
1 ـ كثير السهو والغفلة كاحتجاج المغاربة بما رواه ابن القاسم من أن رفع اليدين في الصلاة ليس إلا عند افتتاحها فقط لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه إذا افتتح الصلاة ثم لا يعود فيقول المخالف من الشافعية هذا الحديث يرويه يزيد ابن زياد وقال فيه أئمة الحديث إنه قد ساء حفظه واختلط ذهنه في أخر عمره ويرد عليهم المالكية بقولهم أن رواية الحديث عندهم ليست من طريق يزيد بن زياد و إنما من طريق عاصم بن كليب عن أبيه عن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه
2 ـ ممن يزيد برأيه في الحديث حتى لا يعلم ما فيه من حديث رسول الله (ص) وما فيه من زياداته كاحتجاج الحنفية على أن راتبة الظهر قبلها أربع ركعات لا يفصل بينها بسلام فيقول المالكية هذا الحديث يرويه عبيدة بن المعتب الضبي وقد سئل أهذا الذي ترويه أكله سمعته أو بعضه ؟ فقال بل بعضه سمعته وبعضه أقيس عليه فقيل له إرو لنا ما سمعت ودع ما قست فإنا أعلم بالقياس ومن كان هذا شأنه لا يستدل بروايته .