منتدى مدرسة المسجد الكبير العلمية العتيقة بتراست
خطبة منبرية في أهمية الزكاة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة / انت غير مسجل في هذا المنتدى يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خطبة منبرية في أهمية الزكاة 829894
ادارة منتديات مسجد الكبير لتراست خطبة منبرية في أهمية الزكاة 103798
منتدى مدرسة المسجد الكبير العلمية العتيقة بتراست
خطبة منبرية في أهمية الزكاة 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة / انت غير مسجل في هذا المنتدى يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا خطبة منبرية في أهمية الزكاة 829894
ادارة منتديات مسجد الكبير لتراست خطبة منبرية في أهمية الزكاة 103798
منتدى مدرسة المسجد الكبير العلمية العتيقة بتراست
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى مدرسة المسجد الكبير العلمية العتيقة بتراست

التواصل مع المدرسة : madrasttarrasst@gmail.com
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 خطبة منبرية في أهمية الزكاة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حسن اليوربوعي

حسن اليوربوعي


عدد المساهمات : 571
نقاط : 11794
تاريخ التسجيل : 13/10/2010
العمر : 53
الموقع : جهة سوس

خطبة منبرية في أهمية الزكاة Empty
مُساهمةموضوع: خطبة منبرية في أهمية الزكاة   خطبة منبرية في أهمية الزكاة I_icon_minitimeالخميس 9 ديسمبر - 11:41

لسم الله الرحمان الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وءاله وصحبه
*خطبة منبرية أولى فى أهمية الزكاة والوعيد الشديد الوارد فى منعها*
1

الحمد لله الذى وعد الممتثلين لأمره بجزيل ثوابه، وأوعد المعاندين المستهينين بأمره بشديد عقابه، الحمد لله الذى فرض حق الفقراء فى ما تفضل به على الأغنياء ، ليحصل بذالك التكافل الإجتماعى بين سائر المسلمين ولتتحقق بذالك المودة والإخاء، حمدا له تعالى وكيف لا وقد هدينا السبيل ، ونشكره تعالى وكيف لا وقد أغدق علينا من أصناف نعمه الجزيل ونشهد أن لاإله إلا هو الواحد الذى يمُن ولا يُمن عليه الفرد الصمد الذى لا يعتمد ولا يتوكل إلا عليه . ونشهد أن سيدنا محمد ا عبده ورسوله الذى من شيمه الإيثار والجود، الذى يحمل الكل ويكسب المعدوم وليس لمكارم أخلاقه حدود، صلى الله عليه وعلى ءاله وصحابته المؤثرين* على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة* وهم من هم فى الإقتداء والتأسى بسيد الوجود،
أما بعد فياعباد الله لننطلق ونحن نفتتح موضوع اليوم المتعلق بالزكوة،من قوله تعالى
* والذين يكنزون الذهب ولا ينفقونها فى سبيل الله الآيتين 33 /34 من سورة التوبة*
ويتساءل المومن خائفا وجلا عن الكنز ما هو ؟ وعن الإنفاق وكيفيته وأماكنه لينجو من هذا الوعيد الشديد المتربص بالبخلاء ببعض* ما ءاتيهم الله من فضله ظنا منهم بأن اد خار المال هو السعادة وهو الغاية وأن الإنفاق منه ستؤدى إلى الفقر والعوَز وكذب بوعد الله بالإخلاف * وما أنفقتم من شئ فهو يخلفه * من ذا الذى يقرض الله قرضا حسنا فيضعفه له أضعافا كثيرة* بل كفر نعمة الله عليه إذ فضله على كثير من عباده فى الرزق وأمره بأداء جزء بسيط لإخوانه المسلمين الفقراء من الأقارب والجيران واليتامى والمساكين وابم السبيل شكرا للنعمة وأداء للواجب الدينى وقياما بتشخيص التضامن الإسلامى على أرض الواقع . عباد الله قد تكلمنا فى الأسبوع الماضى بمناسبة راس العام الهجرى عن أحكام الزكاة /حكمها
/ نصابها/ كيفية إخراجها مصارفها لكون رأس العام الهجرى موعدَ إخراجها عند غالب الناس ،
ونريد اليوم التطرق إلى محورين اثنين . الأول ما ورد من الوعيد الشديد للمستهينين بها حتى إنهم لا يخرجونها بتاتا أو يخرجونها ولاكنهم يضعونها فى غير أماكنها التى حددها الله تعالى بنص القرءان ويجاملون بها ويستغلون المُعطى لهم فى مهامهم ومشاغلهم الخاصة، كل هذا مناف تماما لمقاصد شريعة الله فى الزكاة ،
والمحور الثانى فضلها وفوائدها الروحية والمادية والإجتماعية والمصيرية أمام الديان *يوم لاينفع مال ولا بنون إلا من اتى الله بقلب سليم*
وإن الكنز فى الآية الكريم كما قال الإمام مالك فيما رواه عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر ض عنه هو المال الذى لا تؤدى زكاته وعنه صلى الله عليه وسلم قال *إن الله لم يفرض الزكاة إلا ليطيب بها ما بقى من أموالكم*
وإن الإنفاق فى سبيل الله فى الآية بمعنى لايؤدون زكاتها ولا يخرجون حق الله منها فجزاؤهم ولعياذ بالله هو ما ذكره الله تعالى فبشرهم بعذاب أليم ، فا لجزاء من نفس العمل فكما استبشروا فى الدنيا با كتناز الأموال دون أداء الواجب المفروض عليهم منها فليستبشروا بعذاب أليم جزاء وفاقا، *يوم يحمى عليها فى نار جهنم الآية *
فقد جاء تفسير هذا العذاب الأليم على لسان الصادق المصدوق ص كما ورد فى الصحيحين عن أبى هريرة أن رسول الله ص قال *مامن رجل لا يؤدى زكاة ماله إلا جُعل له يوم القيامة صفائح من نار فيكوى بها جنبه وجبهته وظهره فى يوم كان مقداره خمسين ألف سنة حتى يُقضى بين العباد ثم يرى سبيله إما إلى الجنة وإما إلى النار *
وقال صلى الله عليه وسلم فى حديث ءاخر لايوضع الدينار على الدينار ولا الدرهم على الدرهم ولاكن يوسع جلده فتكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم فيقال لهم تبكيتا وتقريعا وتهكما *هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون *
/ وفى حلية الأبرار للنووى* أن الله تعالى ينزل فى كل سنة ثنتين وسبعين لعنة ،لعنة على اليهود ولعنة على النصارى وسبعين لعنة على مانع الزكاة*
وروى الطبرانى فى الأوسط والصغير سنده إلى على كرم الله وجهه قال قال رسول اله ص *إن الله فرض على أغنياء المسلمين فى أموالهم بقدر ما يسع فقراءهم ولن يُجهد الفقراء ُ إذا جاعوا وعروا إلا بما يصنع أغنياءُهم ألا وإن الله يحاسبهم حسابا شديدا ويعذبهم عذابا أليما* وروى الطبرانى كذالك عن أنس ض عنه قال قال رسول الله
*ويل للأغنياء من الفقراء يوم القيامة يقولون رنبا ظلمونا حقوقنا التى فرضت لنا عليهم
فيقول الله عز وجل وعزتى وجلالى لأد نينكم ولأباعد نهم ثم تلا رسول الله ص * والذين فى أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم*
وكفى إثما مانعَ الزكاة أنه بمنعه للزكاة تذهب بصلاته بدورها لقوله ص فيما يرويه عبد الله ابن مسعود ض عنه قال * أمرنا بإقام الصلاة وإيتاء الزكاة ومن لم يزك فلا صلاة له*
ولو استفضنا فى الآيات القرءانية والأحاديث النبوية الواردة فى الوعيد الشديد والخطر العظيم لاستغرقنا فى ذالك أوقات وأوقات لم يسمح بذالك الزمان والمكان وفيما ذكر كفاية لمن ألقى السمع وهو شهيد وءامن بأن له موقف أمام الله لا ينجو من حسراته إلا من سخر عمره وجُهده وأقرض ماله لله تعالى بإخراج زكاته والتصدق علاوة على ذالك على الفقراء والمعوزين واليتامى والمساكين.
واقرءوا معى معشر من افضل الله عليه فبخل ،قوله تعالى * ولا يحسبن الذين يبخلون بماءاتيهم الله من فضله هو خيرا لهم بل هو شر لهم سيُطوقون ما بخلوا به يوم القيامة ولله ميراث السموت والارض والله بما تعملون خبير* صدق الله العظيم وأعاذ نا جميعا من الشح والبخل اللعين ومن أسباب سخطه وعذابه المهين وجعلنا من عباده الصالحين المومنين * المنفقين فى السراء والضراء الآيـــــــــــــة ءامين والحمد لله رب العالمين




الثانية فى فضل الزكاةوفوائدها الروحية والإجتماعية والإقتصادية والمصيرية 4

الحمد لله الذى أجزل المحسنين الفضل والعطاء ، وبارك فى أرزاقهم فى الدنيا وأثابهم فى الآخرة بالجزاء الأوفى نحمد الله تعالى حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ،ونشكره عز وجل وكيف لا وهو الذى يطعم العبد ويسقيه وإذا مرض فهو يشفيه، ومن إلتجأ إلى بابه مخلصا فى دعائه وتوسله يغنيه ويرضيه ،ونشهد أنه الله الرزاق بيده مفاتيح الأَغلاق، يبتلى ويمتحن من شاء من عباده بالغنا والثراء وءاخرين بالخصاصة والفاقة ،فالسعيد من حمد مولاه على كل حال، فشكر الفقراء بالصبر على الإبتلاء والتأسى بسيد الرسل والأنبياء ، الذى من دعائه اللهم احينى مسكينا وأمتنى مسكينا واحشرنى فى زمرة المساكين فاستجاب الله دعاءه فتوفاه الله تعالى ودرعه مرهونة وهو الذى عرضت عليه الجبال لتكون له ذهبا وفضة فا ستنكف منها متطلعا إلى الأفضل والأبقى ، وشكر الأغنياء بالإنفاق من أموالهم فرضا أو نفلا جاعلين شعارهم قوله تعالى *فأما من اعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى*ونشهد أن سيد نا محمدا عبده ورسوله اسوة الفقراء فى القناعة بالقوت، وقدوة الأغنياء فى السخاء والجود، صلى الله عليه وعلى ءاله وصحابته الذين اهتدوا بهدىسيد الوجود وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم إبتغاء رضوان الواحد المعبود،
ملخص المحور الثانى من المحورين اللذين تتمحورحولهما الخطبة وهو فضل الزكاة وفوائدها الروحية والإجتماعية والإقتصادية والمصيرية 1 من فضلها أنها من علامة الإيمان فكثير من الآيات القرءانية المتعرضة لأوصاف المومن الحق تَذكر الزكاة فى معرض صفات المومن ففى البقرة مثلا *ومما رزقنهم ينفقون *وفى ءال عمران فيمن أعدت وهيئت لهم الجنة *أعدت للمتقين *وفى الأنفال *الذين يقيمون الصلوة ومما رزقنهم ينفقون * وفى المومنون فى أوصاف المفلحين *والذين هم للزكوة فعلون*وأن الزكاة من طيب نفس وبنية صادقة دليل صدق المزكى فى إيمانه برئ من النفاق وأسبابه ،ومنع الزكاة من علامة النفاق يقول تعالى فى وصف المنافقين *ومنهم من عهد الله * الآية وهى كذالك دليل على صدق المزكى فى محبته لمولاه لتنازله عن حق الله لله إبتغاء وجه الله وهذا فى حد ذاته صدق فى العبودية وقد قال أحد الحكماء ،جربهم بالمنقوش والكنبوش ـــ يظهر لك الصافى من المغشوش
ويعنى بالمنقوش الدرهم والدينار والكنبوش النساء وقد حذر الرسول الله ص من فتنة المال والنساء فقال*إتقوا الد نيا واتقوا النساء*
2أما بعض فوائدها الروحية فتستفاد من تسميتها الزكاة من التزكية والتطهير للنفس من الشح والبخل وإيثار حب المال على حب الله وحب طاعته وتطهير الروح من الأنانية والتكبر والإستعلاء وهى أوبئة منافية للعبودية، وبإخراج الزكاة تزكوا أعمال العبد عند الله وتنموا ويتقوى الإيمان ويزداد لأن الإيمان يزيد بامتثال أوامر الله وينقص بالمخالفات والمعاصى، وبإخراج الزكاة تطمئن النفس ويرتاح الضمير بإحساسهما بالخلاص من أشد قيود الشيطان وهو الطمع العين ويحصل للمزكى السكينة الإيمانية المذكورة فى قوله تعالى فى سورة الفتح * هو الذى أنزل السكينة فى قلوب المومنين ليزدادوا إيمنا مع إيمنهم * وقوله تعالى * خذ من امولهم صدقة تطهرهم الآية * إلى غيرها من الآيايـــــــــــــــات 3 ومن فوائد الزكاة الإجتماعية تجسيد التضامن الإسلامى والترابط الأخوى بين أغنياء وفقراء المسلمين والتكافل الإجتماعى الذى يجسد الصورة المثالية للمسلمين التى مثل لها الرسول ص بأروع صورة حيث قال * مثل المومنين توادهم وتراحمهم مثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائره بالسهر والحمى* ثانيا لا يؤدى الغنى زكاة ماله طيبة بها نفسه إلا وهو يشعر فى قرارة نفسه أنه ومالَه ملك لله إئتمنه ربه على ذالك كوكيل ليتصرف فيه حسب إرادة المالك الحق الذى هو الله فإذا أدى زكاة ماله أحس بمكانته ترتفع
عند الله لأداء الأمانة على أحسن وجه وأحس بأنه أهل للثقة وأهل للأمانة وأنه من أهل الإيمان والتقوى وأحس بتحرره من شح النفس وأنانيتها ونزغات الشيطان ويؤديها وهو يقرأ قوله تعالى *ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون * ثالثا بالنسبة للفقير فبمجرد توصله بحقه فى مال الله عند أخيه الغنى تهدأ نفسه وتصفوا روحه من أوبئة الحسد والإحساس بالغبن فيتبدل ذالك محبة لأخيه الغنى ويحس بكونه عضوا معتزا فى المجتمع غير منبوذ وغير محتقر فتجرى دماء الأخوة والمحبة فى شرايين المجتمع بين فقرائه وأغنيائه فيلهج لسانه بالدعاء فيستجاب لقوله ص * إنما تنصرون بضعفائكم * 4 ومن ءاثارها الإقتصادية أن مال الزكاة بمجرد أن يتوصل به الفقراء يحرك دواليب الإقتصاد وسائر مرافق الحياة لكون الفقير محتاج ولا يمكن له إدخاره وينتقل من يد إلى يد و من مرفق إلى مرفق فيستفيد الجميع من صانع وتاجر ومستخدم وموظف وأجير فتستثمر أموال الزكاة على صعيد الدولة والمجتمع، مــــــا أروع حكمة الله تعالى فيما أنزل وفرض من أحكام لو تقيد المسلمون كلهم بها فالله أحـــــــكم الحاكمين ،
5 ومن ءاثارها على مال الزكاة أنها تحصنه من الآفات لقوله ص فيما يرويه الطبرانى عن سيدنا عمر ض عنه * ما ضاع مال فى بر ولا بحر إلا بحبس الزكاة * وقال ص * حصنوا أموالكم بالزكاة وداووا مرضاكم بالصدقة * ومن ءاثار منع بعض المسلمين الزكاة ما يشاهد من الآفات والهاعات والجدب والتصحر وقلة الأمطار ومن أسباب ذالك منع الزكاة وعدم دفعها للمستحقين فعن بريدة ض قال قال ص * ما منع قوم الزكاة إلا ابتلاهم بالسنين أى القحط وشدة الأزمة والفقر، ويفسره قوله ص * ولا منع الزكاة إلا حبس عنهم القطر * أى المطر والماء أصل الحياة فعلى المسلمين إستدرار الغيث بالإلتزام بأوامر الله وتنفيذها ومن أعظمها أداء الزكاة التى هى من مبانى الإسلام الخمسة ، وفى هذا القدر كفاية لمن اعتبر واهتم بمستقبله ليكون سعيدا فى الدنيا والآخرة يقول تعالى * لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون الآ يــــة * ويقول تعالى * فأما من اعطى واتقى الآ يـــــة * جعلنا الله جميعا ممن سمع وامتثل ومن أهل البر والتقوى وممن نهى النفس عن الهوى . ءامين مصلين ومسلمين على المصطفى على الخلق أجمعين ، اللهم صل على سيدنا محمـــــــــــد
أحمد اليوربوعي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 583
نقاط : 11963
تاريخ التسجيل : 24/04/2010
العمر : 45

خطبة منبرية في أهمية الزكاة Empty
مُساهمةموضوع: رد: خطبة منبرية في أهمية الزكاة   خطبة منبرية في أهمية الزكاة I_icon_minitimeالسبت 27 أغسطس - 7:44

السلام عليكم
شكرا لك على هاته المساهمة القيمة
وصلي ابداعك ومجهوداتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://madrasttarrasst.yoo7.com
 
خطبة منبرية في أهمية الزكاة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خطبة منبرية : في حقوق الجار
» خطبة منبرية بعنوان نعيم الجنة
» خطبة منبرية في موضوع: فصل الصيف، بين الإيجابيات، والسلبيات.
» بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وءاله وصحبه الموضوع مصارف الزكاة جوابا عن سؤال من جمعية أسكار للتنمية تسأل عن مصاريف الزكاة وهل يجوز لها أخذ أموال ال
» أهمية محو الأميّة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى مدرسة المسجد الكبير العلمية العتيقة بتراست  :: التعريف بالمدرسة :: خطب منبرية لشيخ المدرسة-
انتقل الى: